|
|

اتهام 3 فلسطينيين باغتصاب إسرائيلية معاقة ذهنيا
26/5/2016
سمحت الشرطة الإسرائيلية بالنشر أنها اعتقلت فلسطينيين اثنين، وما زالت تفتش عن الثالث، لاشتباهها بتورط الثلاثة في اغتصاب فتاة إسرائيلية معاقة ذهنيا بصورة وحشية، قبل 10 أيام، أثناء الاحتفالات في إسرائيل في عيد الاستقلال، في منطقة يافا تل أبيب. وترجح الشرطة أن الدافع للجريمة البشعة قومي
وتقول الشرطة إن لديها فيديو، صوّره واحد من الشبان، يُوثق الاعتداء الذي تعرضت له الفتاة. ويظهر في الفيديو أن الشبان قاموا بأعمال شنيعة بالفتاة بعد الاعتداء عليها جنسيا، وقالوا للفتاة إنها تستحق ما يفعلون بها لأنها يهودية. ولفتت الشرطة أنها تجري تحقيقا خاصا في القضية علما أن الفتاة معاقة ذهنيا.
وأثارت القضية ضجة في الإعلام الإسرائيلي بعدما اتضح أن الشرطة كانت قد تسترت عن نشر تفاصيل القضية، خشية من اندلاع مواجهات بين إسرائيليين وفلسطينيين وحماية لخصوصية الفتاة. ووجّه نواب إسرائيليون رسائل لوزير الأمن الداخلي الإسرائيلي فإجراء فحص فوري في تصرف الشرطة، مطالبين التحقيق مع المسؤولين المعنيين
26/5/2016
سمحت الشرطة الإسرائيلية بالنشر أنها اعتقلت فلسطينيين اثنين، وما زالت تفتش عن الثالث، لاشتباهها بتورط الثلاثة في اغتصاب فتاة إسرائيلية معاقة ذهنيا بصورة وحشية، قبل 10 أيام، أثناء الاحتفالات في إسرائيل في عيد الاستقلال، في منطقة يافا تل أبيب. وترجح الشرطة أن الدافع للجريمة البشعة قومي
وتقول الشرطة إن لديها فيديو، صوّره واحد من الشبان، يُوثق الاعتداء الذي تعرضت له الفتاة. ويظهر في الفيديو أن الشبان قاموا بأعمال شنيعة بالفتاة بعد الاعتداء عليها جنسيا، وقالوا للفتاة إنها تستحق ما يفعلون بها لأنها يهودية. ولفتت الشرطة أنها تجري تحقيقا خاصا في القضية علما أن الفتاة معاقة ذهنيا.
وأثارت القضية ضجة في الإعلام الإسرائيلي بعدما اتضح أن الشرطة كانت قد تسترت عن نشر تفاصيل القضية، خشية من اندلاع مواجهات بين إسرائيليين وفلسطينيين وحماية لخصوصية الفتاة. ووجّه نواب إسرائيليون رسائل لوزير الأمن الداخلي الإسرائيلي فإجراء فحص فوري في تصرف الشرطة، مطالبين التحقيق مع المسؤولين المعنيين
النيابة الإسرائيلية في القدس تطلب السجن المؤبد لقاصرين قتلا فتى فلسطينيا حرقا في 2014
13/1/2016
طالبت النيابة الاسرائيلية الأربعاء بالسجن المؤبد لقاصرين إسرائيليين قتلا الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير (16 عاما) حرقا في يوليو 2014، في غابة بالقدس الشرقية. ولم يتم الحكم حتى الآن إن كان المتهم الثالث مسؤولا عقليا عن أفعاله رغم أن القضاء اعتبر أنه ارتكب الجريمة
وكانت المحكمة أعلنت في نوفمبر إدانة إسرائيليين اثنين قاصرين بقتل الفتى الفلسطيني، الأول من مواليد 4 أغسطس 1997 وهو تلميذ مدرسة دينية، والآخر من مواليد 20 نوفمر 1997. وقررت إعطاء فسحة من الوقت لتحديد الحالة العقلية للمتهم الثالث، المستوطن يوسف حاييم بن ديفيد (31 عاما)، الراشد الوحيد ضمن المجموعة القاتلة عند حصول الوقائع
والمتهم الثالث هو الذي قاد الهجوم على أبو خضير، إلا أن محاميه أكدوا أنه يعاني من مرض عقلي ولم يكن مسؤولا عن أفعاله في حينه. ولم يحضر بن ديفيد جلسة المحكمة الأربعاء بحسب مسؤولين قضائيين. ولم تحكم المحكمة حتى الآن إن كان مسؤولا عقليا عن أفعاله رغم أنها اعتبرت أنه مرتكب الجريمة
وصعد والد أبو خضير،حسين، الأربعاء إلى منصة الشهود وتحدث باللغة العربية في المحكمة. وقال أمام القضاة الثلاثة "نعيش في كابوس.أصحو في الليل على صراخ زوجتي.لم نعد نتحمل". وأضاف: "نريد أن نعرف لماذا قاموا بذلك؟ أنا أطالب بإنزال أقصى العقوبات عليهم مثلما (يفعلون مع) العرب. وأطالب بهدم بيوتهم
وطأطأ المتهمان اليهوديان رأسيهما عندما بدأت والدة محمد أبو خضير بالحديث. ولم تتوقف عن البكاء قائلة: "ماذا فعل لكم محمد؟ لم أنم منذ سنة ونصف. ابني محمد من جيلكم لماذا فعلتم ذلك بإبني"؟ وتابعت: "أعرف أن ابني لن يعود لكنني أريد أن يعاقبوا ليصبحوا عبرة وحتى لا يحدث هذا لأي أم أخرى
وقضى محمد أبو خضير، من حي شعفاط في القدس الشرقية المحتلة، بعد خطفه وإحراقه حيا في غابة في القدس الشرقية
وكانت المحكمة أعلنت في نوفمبر إدانة إسرائيليين اثنين قاصرين بقتل الفتى الفلسطيني، الأول من مواليد 4 أغسطس 1997 وهو تلميذ مدرسة دينية، والآخر من مواليد 20 نوفمر 1997. وقررت إعطاء فسحة من الوقت لتحديد الحالة العقلية للمتهم الثالث، المستوطن يوسف حاييم بن ديفيد (31 عاما)، الراشد الوحيد ضمن المجموعة القاتلة عند حصول الوقائع
والمتهم الثالث هو الذي قاد الهجوم على أبو خضير، إلا أن محاميه أكدوا أنه يعاني من مرض عقلي ولم يكن مسؤولا عن أفعاله في حينه. ولم يحضر بن ديفيد جلسة المحكمة الأربعاء بحسب مسؤولين قضائيين. ولم تحكم المحكمة حتى الآن إن كان مسؤولا عقليا عن أفعاله رغم أنها اعتبرت أنه مرتكب الجريمة
وصعد والد أبو خضير،حسين، الأربعاء إلى منصة الشهود وتحدث باللغة العربية في المحكمة. وقال أمام القضاة الثلاثة "نعيش في كابوس.أصحو في الليل على صراخ زوجتي.لم نعد نتحمل". وأضاف: "نريد أن نعرف لماذا قاموا بذلك؟ أنا أطالب بإنزال أقصى العقوبات عليهم مثلما (يفعلون مع) العرب. وأطالب بهدم بيوتهم
وطأطأ المتهمان اليهوديان رأسيهما عندما بدأت والدة محمد أبو خضير بالحديث. ولم تتوقف عن البكاء قائلة: "ماذا فعل لكم محمد؟ لم أنم منذ سنة ونصف. ابني محمد من جيلكم لماذا فعلتم ذلك بإبني"؟ وتابعت: "أعرف أن ابني لن يعود لكنني أريد أن يعاقبوا ليصبحوا عبرة وحتى لا يحدث هذا لأي أم أخرى
وقضى محمد أبو خضير، من حي شعفاط في القدس الشرقية المحتلة، بعد خطفه وإحراقه حيا في غابة في القدس الشرقية